مهمآ گنتُ رآئعآ ً وگريمآ ً وجميلآ ً
سـَتجد من لآ يحبك لأسبآب لآ تعرفهآ فـَلآ تنزعج گثيراً
سـَتجد من لآ يحبك لأسبآب لآ تعرفهآ فـَلآ تنزعج گثيراً
الكذب لايمحي الحقيقة ، بل يؤجلهآ
لا تسعى لتصحيح ظن أحد بك .. لأنها مشكلته..
من الناس من يستنشق سوء الظن و التفكير السيء
من أكرمك فأكرمه
ومن استخف بك فأكرم نفسك عنه
كثير من الحقيقة وراء كلمة (كنت امزح )
وكثير من الغيره وراء كلمة ( لا عادي )
وكثير من الألم وراء كلمة (حصل خير )
وكثير من الحاجه وراء كلمة ( تسلم ما تقصر )
وكثير من العذاب وراء كلمة ( انا بخير )
وكثير من الغضب وراء كلمة (براحتك)
والكثير الكثير وراء (الصمت )
والكثير من الخير بل الخير كله وراء كلمة ياااارب
جاءَ رَجُلٌ إِلَىَ أَمْيَرَ الْمُؤْمِنِيْنَ عَلِيُّ بْنُ أَبِيْ طَالِبٍ فَقَالَ :سَأَسْأَلُكَ عَنْ أَرْبَعٍ مَسَائِلِ فَأَجِبْنِي:
مَا هُوَ الْوَاجِبُ ، وَمَا هُوَ الْأَوْجَبُ؟
وَمَا هُوَ الْقَرِيْبُ ، وَمَا هُوَ الْأَقْرَبُ؟
وَمَا هُوَ الْعَجِيْبِ ، وَمَا هُوَ الْأَعْجَبُ؟
وَمَا هُوَ الْصَّعْبُ ، وَمَا هُوَ الْأَصْعَبَ؟
فَقَالَ أَمِيْرُ الْمُؤْمِنِيْنَ:
الْوَاجِبِ: طَاعَةِ الْلَّهِ
وَالَأَوَجِبُ: تَرَكَ الْذُّنُوبَ
وَأَمَّا الْقَرِيْبُ : فَهُوَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
وَالْأَقْرَبُ: هُوَ الْمَوْتُ
أَمَّا الْعَجِيْبِ : فَالَدُّنْيَا
وَالْأَعْجَبُ مِنْهَا : حَبَّ الْدُّنْيَا
أَمَّا الْصَّعْبِ : فَهُوَ الْقَبْرُ
وَالْأَصْعَبْ مِنْهُ : الْذَّهَابَ بِلَا زَادَ