يَجِبُ أن نَثِقَ أننَا مَا خُلقنآ أبداً لنَفْشل أوْ لنَحْزَن أو لنكُن أُنآسٍ
بلآ هَدفْ،
يَجِب أن نثق أن وجٌودنآ ليْسَ صُدفه وَليس رَقماً
فحَسب ,وُجُودنآ لحَآجه،
أنآ موجٌود لأن آلكَون يحْتَآجنِي
وَلأن إلَهَ هَذآ آلكَون مآ زآل يمُدّ
في عٌمري كُل صبَآح لأنآلَ نصِيبي منَ الطَاعَه والفَرح
وَالإنجَازَآتْ
ثِقتُنآ بِاللّه فَوق كُل شَيء وَأي شَيء هو سر سَعَآدتنَا وتفَوقنآ