شخصٌ مُصاب بإنفلونزا مُزمنة، ذهب للطبيب وإشتكى بأنه له مُدة طويلة ولم تُفارقه الإنفلونزا، فقام الطبيب بإعطاءه علاج للإنفلونزا، ولما إشتكى المريض بأنها لم تُفارقـه منذ مدةٍ طويلةٍ
سأله الطبيب:
عندما تنام هل تكـون نافذة غرفتك مفتوحة أم مُغلقة؟ فأجابه: بل تكون مُغلقة، فقال له الطبيب بثقةٍ: لا بد أن تكون نافذة غرفتك مفتوحة وتعال بعد إسبوع لنرى النتيجة.
بعد إسبوع حضر المريض للطبيب وسأله الطبيب: هل إستعملت العلاج؟ فقال: نعم، وهل تركت النافذة مفتوحة؟ فقال: نعم، وبإبتسامة عريضة سأله الطبيب: وهل إختفت الإنفلونزا؟
فقال المريض: يا دكتور تركت النافذة مفتوحة كما أمرت فإختفت الإنفلونزا وإختفت الثلاجة وإختفى الموقد الكهربائي وإختفت النقود التي في الدولاب.
سأله الطبيب:
عندما تنام هل تكـون نافذة غرفتك مفتوحة أم مُغلقة؟ فأجابه: بل تكون مُغلقة، فقال له الطبيب بثقةٍ: لا بد أن تكون نافذة غرفتك مفتوحة وتعال بعد إسبوع لنرى النتيجة.
بعد إسبوع حضر المريض للطبيب وسأله الطبيب: هل إستعملت العلاج؟ فقال: نعم، وهل تركت النافذة مفتوحة؟ فقال: نعم، وبإبتسامة عريضة سأله الطبيب: وهل إختفت الإنفلونزا؟
فقال المريض: يا دكتور تركت النافذة مفتوحة كما أمرت فإختفت الإنفلونزا وإختفت الثلاجة وإختفى الموقد الكهربائي وإختفت النقود التي في الدولاب.